رواية من سلطنة عُمان تتناول تحوّلات الماضي والحاضر، وتَجْمع، بلغةٍ رشيقةٍ، بين مآسي بشر لا ينقصهم شيء ومآسي آخرين ينقصهم كلُّ شيء.
في مُجتمعِ قريته المُنغلق، يبحث ميلاد الأسطى عن تعريف الرجولة المثالي حسبما يراها مجتمعه، يفشل طوال مسار حياته في أن يكون رجلاً بعد محاولات عديدة، فيقرر أن يكون نفسه وأن...
"منذ أوجدني الله في مرسيّة حتى توفاني في دمشق وأنا في سفرٍ لا ينقطع. رأيت بلاداً ولقيت أناساً وصحبت أولياء وعشت تحت حكم الموحدين والأيوبيين والعباسيين والسلاجقة في طريقٍ قدّره الله لي قبل خلقي. من يولد في مدينة محاصرة تولد معه رغبة جامحة في الانطلاق خارج الأسوار. المؤمن في سفرٍ دائم. والوجود كله سفرٌ في سفر. من ترك السفر سكن، ومن سكن عاد إلى العدم."
رواية تتحدث عن نظرية تقول أن عقل الإنسان يظل مُستقيظاً حتى 10 دقائق و 38 ثانية من بعد الوفاة. فما الذي ستتذكره من حياتك في تلك الدقائق المعدودة؟
قصة حب معقدة بين فيرمينا و فلورينتينو، تستمر إلى ما بعد بلوغهما السبعين. كما تحكي الرواية مجموعة من التغيرات الاجتماعية والسياسية والنفسية التي طرأت على حياتهما بسبب هذا الحب العنيف.
هذه الرواية تسرد لنا حياة الأنبياء كما رآها محفوظ من وجهة نظره. وفيها يحاول الكاتب أن يصوّر للقراء مدى الظلم الإلهي الذي حلّ بالبشر وخصوصًا الضعفاء، منذ أن طرد الله آدم من الجنة وحتى اليوم.
تحكي (مئة عام من العزلة) قصة نشأة مدينة (ماكوندو) الأسطورية وسقوطها من خلال رواية تاريخ عائلة بوينديا. رواية مبتكرة، مسلية، حزينة، جذّابة، حية بما فيها من رجال ونساء لا يمكن نسيانهم. رواية ملؤها الصدق والتعاطف والشاعرية السحرية التي تعصف بالروح عصفاً. إنها قمّة من قمم الفن الروائي.
بوابة لبلد لا يعرف عنه الناس في الوطن العربي شيئاً. قصة حنين بين مدينتين؛ لكن هذا الحنين أشبه بضياع الملامح بين (جدة) و(إرتيريا).
تصوّر لنا هذه الرواية الآسرة، الفائزة بثماني جوائز من بينها جائزة كامبييلو الإيطالية المرموقة، غريزة البقاء، وتسبر خفايا العلاقات، وتُسائل معنى الحب والصمود. رواية رائعة تجمع بين القوة والرهافة. رواية لا تُنسى.
تتحدث هذه الرواية عن مشكلة التفرقة والتمييز العنصري، فتحدثنا عم قصة عائلة فرانك وأخته سي والكثير من العائلات الأخرى التي شردت وشعرت بالاغتراب وهي داخل أوطانها.
لقد شاهدت 12 من إجمالي 14