واختفى كل شيء

عشرة غرباء وقعوا في شرك الذهاب إلى أحد القصور الواقعة في جزيرة على ساحل ديفون، وبينما كانوا يتناولون وجبة العشاء وجه صوت مجهول اتهاماً لكل منهم بإخفاء سر يدينهم وفي نهاية الليلة كان أحدهم قد وافته المنية. تسعة لم يظهر لهم الشخص الذي استضافهم، وبينما كان الطقس متقلباً ومتغيراً فقد أصبح المكان مخيفاً ومهجوراً. ثمانية من خلال تكرار ترديدهم لأنشودة الأطفال أدركوا جميعاً أن القاتل ليس فقط أحدهم ولكنه أيضاً يستعد لتكرار جريمته..